تطبيق الشريعة الاسلامية في العصر الحديث و نموذج المملكة العربية السعودية /

كانت شريعة الإسلام  ومازالت  هى دستور الدولة السعودية في مختلف أطوارها، لأنها دولة قامت على الإسلام والعمل به والدعوة إليه، منذ أن تعاهد الأمامان الجليلان محمد بن سعود ومحمد بن عبدالوهاب على الدعوة إلى دين الله عز وجل وفقا ًلما جاء في الكتاب والسنة، لذلك تهفو قلوب المسلمين إلى هذه البلاد...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: هنادي ، محمد عبدالقادر
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: الرياض : وزارة الشؤون الاسلامية و الاوقاف و الدعوة و الارشاد ، مركز البحوث والدراسات الاسلامية ، 1419هـ ،
1998م
الطبعة:ط1
سلاسل:سلسلة شهادات؛ 2
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
الوصف
الملخص:كانت شريعة الإسلام  ومازالت  هى دستور الدولة السعودية في مختلف أطوارها، لأنها دولة قامت على الإسلام والعمل به والدعوة إليه، منذ أن تعاهد الأمامان الجليلان محمد بن سعود ومحمد بن عبدالوهاب على الدعوة إلى دين الله عز وجل وفقا ًلما جاء في الكتاب والسنة، لذلك تهفو قلوب المسلمين إلى هذه البلاد الطاهرة، التي شرفها الله بخدمة الحرمين الشريفين، والتي أعزها بتطبيقها شريعته الغراء، في المنشط والمكره، وهاهم الناس جميعا ًيلمسون تميز المملكة في أمنها ورخائها واستقرارها، وذلك بفضل الله. ثم بفضل التزامها بالإسلام عقيدة وشريعة وأخلاقا،ً وإذ نقدم هذا الكتيب الذي يلخص ما سبقت الإشارة إليه من حقائق ناصعة، فإن حسبه أن يعرض أبرز العناوين الذهبية، في هذا السجل الحافل بالعطاء والإنجاز. وقد جاء المبحث الأول من هذا الكتاب ليتناول فريضة الاحتكام إلى الشريعة الإسلامية، وأقوال العلماء في فريضة الاحتكام إلى الشريعة الإسلامية. وتناول المبحث الثاني غربة الشريعة الإسلامية في العصر الحديث، وجاء المبحث الثالث بعنوان "الشريعة الإسلامية هي أساس الحكم في المملكة العربية السعودية". أما المبحث الرابع فجاء عن أسس الحكم في المملكة العربية السعودية في ظل الشريعة الإسلامية.
وصف مادي:134 ص؛ 17 سم
ردمك:9960827135
تدمد:1319-6634