اتجاهات التفسير في القرن الرابع عشر /
لقد اختار المؤلف هذا الكتاب لعدة أسباب عديدة وهي : أننا نعيش بعد القرن الرابع عشر الهجري مباشرة وما زالت الكتابة فيه بكرا، وما تزال الاتجاهات فيه واضحة المعالم بينة السبل المستقيم منها والمنحرف، وذكر المؤلف نشأة التفسير في عصر الرسول. ثم المراحل التي مر بها عبر العصور الإسلامية. وتناول الجزء ا...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
بيروت :
مؤسسة الرسالة ،
1418هـ ،
1997م |
الطبعة: | ط3 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | لقد اختار المؤلف هذا الكتاب لعدة أسباب عديدة وهي : أننا نعيش بعد القرن الرابع عشر الهجري مباشرة وما زالت الكتابة فيه بكرا، وما تزال الاتجاهات فيه واضحة المعالم بينة السبل المستقيم منها والمنحرف، وذكر المؤلف نشأة التفسير في عصر الرسول. ثم المراحل التي مر بها عبر العصور الإسلامية. وتناول الجزء الأول من هذه السلسلة عدة أبواب : الباب الأول : تحدث فيه المؤلف عن الاتجاه العقدي في التفسير، وعنى فيه بالتفاسير الحديثة التي تعني بإبراز جوانب العقيدة وبيان دقائقها والرد على الخصوم بحيث يظهر فيها طابع الاهتمام ببسط العقيدة التي يعتقدها صاحب التفسير وإن كان لا يهمل إهمالا تاما الجوانب الأخرى. وقد جاء هذا الباب في أربعة فصول : الفصل الأول : منهج أهل السنة والجماعة في التفسير. والفصل الثاني : منهج الشيعة في التفسير. والفصل الثالث : منهج الأباضية في التفسير. والفصل الرابع : منهج الصوفية في التفسير، والباب الثاني : تحدث فيه المؤلف عن الاتجاهات العلمية في التفسير، والباب الثالث : تحدث فيه عن الاتجاه العقلي الاجتماعي في التفسير، وإنما مزج المؤلف فيه بين صفتين العقلية والاجتماعية، والباب الرابع : تناول فيه عن الاتجاه الأدبي في التفسير. لقد اختار المؤلف هذا الكتاب لعدة أسباب عديدة وهي : أننا نعيش بعد القرن الرابع عشر الهجري مباشرة وما زالت الكتابة فيه بكرا، وما تزال الاتجاهات فيه واضحة المعالم بينة السبل المستقيم منها والمنحرف، وذكر المؤلف نشأة التفسير في عصر الرسول. ثم المراحل التي مر بها عبر العصور الإسلامية. وتناول الجزء الثالث من هذه السلسلة : الباب الأول : الاتجاه العقائدي في التفسير، وذكر المؤلف فيه أربعة فصول : الفصل الأول : منهج أهل السنة والجماعة. والفصل الثاني : منهج الشيعة في تفسير القرآن الكريم، وفرق الشيعة، والإمامية الاثنى عشرية، وأصولهم، ومنهجهم في التفسير، ونماذج من تفسيرهم، وأهم كتب التفسير المعاصرة عندهم، والميزان في تفسير القرآن. والفصل الثالث : منهج الأباضية في التفسير، والتعريف بهم، والتفسير الأباضي، وهميان الزاد إلى دار المعاد وتيسير التفسير. والفصل الرابع : منهج الصوفية في التفسير، والتعريف بهم، والمراد بالتصوف. ومن شروط التصوف، وطبيعة التصوف، والباب الثاني : الاتجاهات العلمية في التفسير، والباب الثالث : منهج المدرسة العقلية الاجتماعية الحديثة في التفسير، والباب الرابع : الاتجاه الأدبي في التفسير. لقد اختار المؤلف هذا الكتاب لعدة أسباب عديدة وهي : أننا نعيش بعد القرن الرابع عشر الهجري مباشرة وما زالت الكتابة فيه بكرا، وما تزال الاتجاهات فيه واضحة المعالم بينة السبل المستقيم منها والمنحرف، وذكر المؤلف نشأة التفسير في عصر الرسول. ثم المراحل التي مر بها عبر العصور الإسلامية. وتناول الجز الثاني من هذه السلسلة : فصل في المنهج الفقهي في التفسير. وتناول المؤلف فيه أن نشأة الفقه قد كانت مبكرة في صدر الإسلام، لكن تطور الاختلاف في الفروع إلى أن يكون لكل طريقة في الاستنباط مذهب فقهي له قواعده وأصوله، ومنهجه في استخراج الأحكام إنما حدث في القرن الثاني الهجري حيث نشأت المذاهب الفقهية المعروفة والمعترف بسلامة أصولها وصحة قواعدها وهي : المذهب الحنفي، والمذهب المالكي، والمذهب الشافعي، والمذهب الحنبلي. وقد ظهرت مذاهب أخرى لكنها اندثرت أو لم تكن كالمذاهب الأربعة من حيث سلامتها وكثرة اتباعها وصحة قواعدها وأمثلة هذا مدرسة الليث وابن أبي ليلى. وقد سعى أتباع كل مذهب فقهي إلى آيات الأحكام في القرآن الكريم، يفردونها بالتأليف يفسرونها حسب قواعد مذهبهم في استنباط الأحكام فخرجت تفاسير لآيات الأحكام لا يوجد بينها وبين كتب الفقه فارق كبير. |
---|---|
وصف المادة: | الاصل : رسالة ( دكتوراه ) - جامعة الامام محمد بن سعود الاسلامية ، 1405 هـ |
وصف مادي: | 3مج ( 1238 ص )؛ 24 سم |