فصول من كتاب الانتصار لاصحاب الحديث /
هذا الكتاب هو مجموعة فصول من كتاب "الانتصار لأصحاب الحديث للإمام أبي المظفر السمعاني، المتوفي سنة 489 هـ، وهو كتاب جمع بين كريم الثناء والمفاخرة، وصادق النصرة والمؤازرة، لأهل السنن والآثار، وحملة العلم والأخبار، الذين قبلوا الشريعة قولا وفعلا، وحرسوا السنة حفظا ونقلا، حتى ثبتوا أصلها، و...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| مؤلفون آخرون: | |
| التنسيق: | كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
المدينة المنورة : دمنهور ، مصر :
مكتبة اضواء المنار ؛ مكتبة لينة ،
1417هـ ،
1996م |
| الطبعة: | ط1 |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| الملخص: | هذا الكتاب هو مجموعة فصول من كتاب "الانتصار لأصحاب الحديث للإمام أبي المظفر السمعاني، المتوفي سنة 489 هـ، وهو كتاب جمع بين كريم الثناء والمفاخرة، وصادق النصرة والمؤازرة، لأهل السنن والآثار، وحملة العلم والأخبار، الذين قبلوا الشريعة قولا وفعلا، وحرسوا السنة حفظا ونقلا، حتى ثبتوا أصلها، وحوى الكتاب على قسمين رئيسين : تناول القسم الدراسي منه التعريف بالمؤلف، وأهم مصادر ترجمة المؤلف، واسمه، ونسبه، وحياته ورحلاته، والبيت السمعاني، ومذهبه الفقهي، وعقيدته وأسباب تحوله إلى مذهب أهل الحديث، وسبب انتشار الأشعرية في الشافعية، وشيوخه وتلاميذه، ومؤلفاته. وتناول تنبيهان على تعليقات د/ هيتو على مقدمة القواطع للسمعاني. وتناول في هذا القسم أيضا التعريف بالكتاب، وتحقيق اسم الكتاب وتوثيق نسبته إلى المؤلف، وأبواب الكتاب ومسائله، وجاء النص المحقق لأصحاب الحديث صنفان. وباب الحث على السنة والجماعة والاتباع وكراهة التفرق والابتداع، وما ورد عن الأئمة في ذم الكلام. وتناول ثلاث علل لتحريم النظر في علم الكلام مستنبطه من كلام الإمام الشافعي، وجاء فصل فيما روي من ذم الجدال والخصومات في الدين، ومنهج السلف. وأن البدعة يرد عليها بالأثر لا بأدلة العقل وبيان الحكمة من ذلك، وسؤال من أهل الكلام في استحسان الخوض في علم الكلام لكونه وسيلة لحفظ أصول الدين والرد على الملحدين. وفي نهاية الكتاب تأتي الإشارة إلى مجموعة المراجع والمصادر. |
|---|---|
| وصف مادي: | 106 ص؛ 24 سم |