موسوعة الشعر العربي : القسم الأول : الفهرس الهجائي لاوائل الابيات /
إن هذا الكتاب يعُد الجزء الثالث من موسوعة الشعر العربي، ويضم قدرا ًيسيرا ًمن مجموع شعر المرحلة الأولى، التي تمتد من العصر الجاهلي حتى نهاية القرن الرابع الهجري. ومن أهم مراحل التراث على الإطلاق لما لها من القيمة العلمية واللغوية والأدبية والتاريخية، ويضم هذا الجزء مجموعة من الشعر والتي أوائل...
محفوظ في:
التنسيق: | كتاب |
---|---|
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
مكة المكرمة :
جامعة ام القرى ، معهد البحوث العلمية ، مركز بحوث اللغة العربية ،
1419هـ ،
1998م |
الطبعة: | ط1 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | إن هذا الكتاب يعُد الجزء الثالث من موسوعة الشعر العربي، ويضم قدرا ًيسيرا ًمن مجموع شعر المرحلة الأولى، التي تمتد من العصر الجاهلي حتى نهاية القرن الرابع الهجري. ومن أهم مراحل التراث على الإطلاق لما لها من القيمة العلمية واللغوية والأدبية والتاريخية، ويضم هذا الجزء مجموعة من الشعر والتي أوائل أبياته من حرف القاف إلى حرف الهاء ومنها: قاتلكن الله من قنابر من ديوان طرفه، قاتلها الله تلحاني وقد علمت أن لنفسي إفسادي وإصلاحي من ديوان عبيده بن الأبرص، قاد الجياد من الجولان قائطة من بين منعلة تزجي ومجنون للشاعر النابغة الذبياني، قاد الجياد من الغربي متعلقة حتى هبطن بلادا ًتنبت العشرا للشاعر النابغة الذبياني، قالت: أراك أخا رجل وراحله تغشى متالف لن ينظرك الهرما للشاعر النابغة الذبياني، قالت الخنساء لما جئتها: شاب بعدي رأس هذا وأشتهب للشاعر أمرئ القيس، قالت أميمة قد وعدتك نسوة ملقى وهن قرائي وخلائلي للشاعر إبن الدمينة، قالت بنو عامر خالو بني أسد يابؤس للجهل ضرارا ًلأقوام للشاعر النابغة الذبياني، قاتلها الله تلحاني وقد علمت أني لنفسي إفسادي وإصلاحي من ديوان أوس بن حجر، قاد الجياد من الجولان قائظة للشاعر النابغة الزبياني، قالت ولم تقصد لقيل الخنا مهلا ًفقد أبلغت أسماعي للشاعر حسان بن ثابت، قالو بمكة بيت مال دائر وكنوزه من لؤلؤ وزبرجد للشاعر حسان بن ثابت. إن هذا الكتاب يعُد الجزء الرابع من موسوعة الشعر العربي، ويضم قدرا ًيسيرا ًمن مجموع شعر المرحلة الأولى، التي تمتد من العصر الجاهلي حتى نهاية القرن الرابع الهجري. ومن أهم مراحل التراث على الإطلاق لما لها من القيمة العلمية واللغوية والأدبية والتاريخية، ويضم هذا الجزء مجموعة من الشعر والتي أوائل أبياته من حرف الواو إلى حرف الياء ومنها: وآثر بالملحاة آل مجُاشع رقاب إماء يقتنين المفارما للشاعر إمرؤ القيس، وآجن ماؤه ريش الحمام به كأن أشباح حولياتع العطُب ُللشاعر إمرؤ القيس. وآخذما أعطيت عفوا ًوإنني لأزور عما تكرهين هيوب للشاعر ابن الدمينة، وآخر تحسبه أتوكا ويأتيك بالأمر من فصه للشاعر طرفه، وآخر قولي مثل ما قلت أولا ًلمن طلل بين الجدية والجبل للشاعر أمرئ القيس. وآخرين ترى المادي عدُتهم من نسج داود ما قد اورثت إرم للشاعر زهُير بن أبي سلمى، وآذنت بوشك البين فاحتملت سلمى وجارتها البيض الرعابيب للشاعر أمرئ القيس، وآليت لا أعطي مليكا ًمقادتي ولا سوقة حتى يثوب ابن مندلة للشاعر إمرئ القيس. مفرد: وآليت لا أعطي مليكا ًمقادتي ولا سوقه حتى يثوب ابن مندلة للشاعر إمرئ القيس، وآليت لا ينفك كشحي بطانة لعضب رقيق الشفرتين مهند للشاعر طرفا، وآية ما أنى وجدت أخا القلي وشر الأخلاء الخليل الممزجا للشاعر حسان بن ثابت. (واثعُلا) وأين مني ينو ثعُل ألا حبذا قوم يحلون بالجبل، يا ثعلا وأين مني بنو ثعل ألا حبذا قوم يحلون بالجبل. يتناول الكتاب الجزء الأول من موسوعة الشعر العربي، ويضم قدرا ًيسيرا ًمن مجموع شعر المرحلة الأولى، التي تمتد من العصر الجاهلي حتى نهاية القرن الرابع الهجري. ومن أهم مراحل التراث على الإطلاق لما لها من القيمة العلمية واللغوية والأدبية والتاريخية، ويضم هذا الجزء مجموعة من الشعر والتي أوائل أبياته من حرف الألف إلى حرف التاء ومنها: آباء آباء المكارم والعلى والمتلفون مجمع الأموال للشاعر إبن دمينة، آليت أمدح مقُرفا ًأبدا ًيبقى المديح ويذهب الرفد للشاعر أبو الشيص الخزاعي، آليت حلفة بر غير ذي دخل مني ألية بر غير إفناد للشاعر حسان بن ثابت، آمنت خيفة ويوم كريهة فرجت غمتها فكم من قائل للشاعر أبن الدمينة، أأجمع صحُبتي سحرا إرتجالا ولم أزمع يبين منك هالا ًللشاعر عمرو بن كلثوم، أأخون من بعد المودة والهوى خلقي إذن كخلائق الأنذال للشاعر ابن الدمينة، أأذكر نفسك ما لن يعودا فهاج التذكر قلبا ًعميدا ًللشاعر امرؤ القيس، أأرضى بليلى الكاشحين وأبتغي كرامة أعدائي بها وأهينها للشاعر إبن الدمينة، أأركب صعب الأمر إن ذلوله ينجران قد أعيا بكل مكان للشاعر ابن الدمينة، أأقيم بعدك بالمدينة بينهم يالهف نفسي ليتني لم أولد للشاعر حسان بن ثابت، أأكرم من ليلى علي فتبتغي به الجاه أم كنت امرأ لا أطيعها للشاعر ابن الدمينة. إن هذا الكتاب يعُد الجزء الثاني من موسوعة الشعر العربي، ويضم قدرا ًيسيرا ًمن مجموع شعر المرحلة الأولى، التي تمتد من العصر الجاهلي حتى نهاية القرن الرابع الهجري. ومن أهم مراحل التراث على الإطلاق لما لها من القيمة العلمية واللغوية والأدبية والتاريخية، ويضم هذا الجزء مجموعة من الشعر والتي أوائل أبياته من حرف الثاء إلى حرف الفاء ومنها: ديوان بن الدمينة، ديوان أبي الشيص الخزاعي وأخباره، ديوان النابغة الذبياني، ديوان أمرئ القيس، ديوان أوس بن حجر، ديوان حسان بن ثابت، ديوان شعر الحارث بن خلزة اليشكرى "ماخلا معلقته المشهورة"، ديوان طرفه بن العبد شرح الأعلم الشنتمري وتليه طائفة من الشعر المنسوب إلى طرفه، ديوان عبيد بن الأبرص، شرح ديوان زهير بن أبي سلمى صنعة أبي العباس أحمد بن يحي: ثعلب، شعر عبدالله بن معاوية بن عبدالله بن جعفر بن أبي طالب(أم)، شعر عمرو بن كلثوم "ماخلا قصيدته المشهورة". ومن الشعراء التي ورد ذكرهم في هذا القسم منهم: ابن أحمر، الربيع بن أبي الحقُيق، الربيع بن زياد، السيد، أم مزاحم الخثعمية، أمرو القيس، أمية بن أبي الصلت، أمية بن خلف، أميمة الخثعمية، أنس بن مرداس، أوس، أوس بن مغراء، تبع، ثابت والد حسان، جبل بن جوال الثعلبي، حاتم الطائي، خبيب بن عدي، خنساء أخت زهير، دون عزو، ربيعة بن مكدم الكنائي، رجل بن سليم، رجل من مالك بن ثعلبة، زرقاء اليمامة، ضرار بن الخطاب، طارق بن نابي، طرفة بن العبد، طفيل. |
---|---|
وصف مادي: | 4 مج؛ 24 سم |
ردمك: | 9960033430 |