الحيوان في الشعر العربي /
يقدم هذا الكتاب المعنون "بالحيوان فى الشعر العربى" دراسة عن معالجة متميزه حين تجمع بين رؤيتين الأولى أدبية والثانية علمية، ومحور الكتاب هو محاولة المؤلف أن يرصد عالم الحيوان في تقسيماته وشعبه المختلفة كبيرها وصغيرها حشراتها وطيورها وحشيها وأليفها ثم ينفذ إلى ولوجها عالم الشعر في مجا...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| التنسيق: | كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
الرياض :
دار المعراج الدولية ،
1419هـ ،
1998م |
| الطبعة: | ط1 |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| الملخص: | يقدم هذا الكتاب المعنون "بالحيوان فى الشعر العربى" دراسة عن معالجة متميزه حين تجمع بين رؤيتين الأولى أدبية والثانية علمية، ومحور الكتاب هو محاولة المؤلف أن يرصد عالم الحيوان في تقسيماته وشعبه المختلفة كبيرها وصغيرها حشراتها وطيورها وحشيها وأليفها ثم ينفذ إلى ولوجها عالم الشعر في مجالاته المختلفة، فيربط بين الحيوان والغرض الشعري الذى ورد فية مدحا ًأو ذما،ً غزلا ًأو هجاء،ً فخرا ًأو حماسا،ً وسبيله إلى هذا الربط ينبع من دراسة الحيوان فى خصائصه المختلفة البيولوجية والنفسية والبيئية والحياتية، وأهمية هذه الدراسة أنها تكمل حلقة دراسة أخرى للمؤلف عنوانها نباتات فى الشعر العربي، ومما يلفت النظر قدرة المؤلف على رصد الخصائص البيولوجية أو النفسية أو البيئية أو الحياتية للحيوان. كما يبدو حس المؤلف الأدبي فى أحكامة النقدية على الشعراء وعلى صورهم الشعرية، ولعل من أوجه طرافة الدراسة أنها تقفنا تارة على تطابق الرؤية العلمية للحيوان مع الرؤية الأدبية التى عبر عنها الشعراء فى صورهم الشعرية. كما أنها تقفنا تارة أخرى على إختلاف هذة الرؤية حين يرى الشعراء فى الحيوان سمات أو صفات ليست له فى عالم الواقع، ويذكر الكتاب ثلاث شعب من الحيوانات هى شعبة الحشرات، وشعبة العنكبيات، وشعبة الرخويات، وتأتي المصادر والمراجع فى نهاية الكتاب. |
|---|---|
| وصف مادي: | 402 ص؛ 24 سم |