ابوالبركات مجدالدين عبدالسلام ابن تيمية و اثره في الفقه الحنبلي /
لقد تم تقديم هذه الرسالة ضمن متطلبات الحصول على درجة الدكتوراه، وتناقش أبو البركات مجد الدين عبد السلام بن تيمية وأثره في الفقه الحنبلي، ويرجع سبب إختيار الباحث لهذا الموضوع إلى عظم مكانة الشيخ مجد الدين بن تيمية في الفقه الحنبلي ودراسته لمسائل الإمام أحمد لأقوال أصحابه والموازنة بينها والت...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلفون آخرون: | |
التنسيق: | أطروحة كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
القاهرة :
جامعة الازهر ، كلية الشريعة و القانون ، الفقه المقارن ،
1400هـ ،
1980م |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | لقد تم تقديم هذه الرسالة ضمن متطلبات الحصول على درجة الدكتوراه، وتناقش أبو البركات مجد الدين عبد السلام بن تيمية وأثره في الفقه الحنبلي، ويرجع سبب إختيار الباحث لهذا الموضوع إلى عظم مكانة الشيخ مجد الدين بن تيمية في الفقه الحنبلي ودراسته لمسائل الإمام أحمد لأقوال أصحابه والموازنة بينها والتعليل لها مع الترجيح والتصحيح والإختيار. وأن كثيرا من المتسببين إلى مذهب الإمام أحمد إقتصروا على كتب المتأخرين التي إقتصرت على رواية واحدة ككتاب الروض المربع بينما في واقع الأمر يروي عن الإمام أحمد في المسألة عدة روايات، مما يجعل الباحث يتطلع إلى سبب هذا ويتعرف على الطرق والمقاييس التي سلكها منقحوا المذهب ومصححوه في معرفة المذهب، ومن الصعوبات التي واجهت الباحث هو إتساع الموضوع وشموله فقد كان لعظيم منزلة الشيخ مجد الدين أن الباحث لا يكاد يمر على مسألة فقهية أصلية وفرعية إلا وللمجد فيها قول أو توجيه أو تصحيح أو تدليل أو تعليل، والبحث عن كتب وشروحها، وقد قسم الباحث الرسالة إلى قسمين وتحت كل قسم أبواب وتحت كل باب فصول وهي كالتالي: القسم الأول القسم التاريخي وفيه ثلاثة أبواب، الباب الأول في عصر المؤلف، وفيه الفصل الأول الحياة السياسية. والفصل الثاني الحياة الاجتماعية. والفصل الثالث الحياة العلمية. أما الباب الثاني يتناول شخصيته، وفيه الفصل الأول حياته. والفصل الثاني شيوخه. والفصل الثالث تلاميذه، والباب الثالث مؤلفاته، وفيه الفصل الأول مؤلفاته إجمالا. والفصل الثاني المحور في الفقه على مذهب الإمام أحمد ابن حنبل. والفصل الثالث منتهى الغاية شرح الهداية. والفصل الرابع المسودة في أصول الفقه. ثم يأتي القسم الثاني يتناول القسم الفقهي، وفيه الباب الأول فقه الموافق للمذهب، وفيه الفصل الأول الإختيارات الموافقة للصحيح من المذهب عند المتأخرين موزعة على أبواب الفقه. والفصل الثاني دراسة مقارنة بين المذاهب لنماذج مختارة من الإختيارات الموافقة للمذهب، والباب الثاني فقهه المخالف للمذهب، وفيه الفصل الأول، الاختيارات المخالفة للصحيح من المذهب عند المتأخرين موزعة على أبواب الفقه. ثم يأتي في نهاية الرسالة الخاتمة. |
---|---|
وصف مادي: | مج؛ 33 سم |