اوراق مبعثرة من زوبعة العمر /

(أوراق مبعثرة من زوبعة العمر) ديوان وجدانيات المرأة العربية المعاصرة، خارطة مشاعر، ومساحة الحلم والقلق، ربيع كلمات بكر تروبها نافورة خواطر عابقة بنسيم ريان بصدق العاطفة، وأصيل التعبير الدافئ يعمرها حنين المرأة ويسكنها وفاؤها، تبثها أنفاس السوسن الندية بعبير الياسمين ورقة الأقحوان، وغنج الزيز...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: عنبر ، صفية عبدالحميد عبدالقدير 1433 هـ -
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: بيروت : الدار العربية للموسوعات ، 1408هـ ،
1988م
الطبعة:ط1
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
الوصف
الملخص:(أوراق مبعثرة من زوبعة العمر) ديوان وجدانيات المرأة العربية المعاصرة، خارطة مشاعر، ومساحة الحلم والقلق، ربيع كلمات بكر تروبها نافورة خواطر عابقة بنسيم ريان بصدق العاطفة، وأصيل التعبير الدافئ يعمرها حنين المرأة ويسكنها وفاؤها، تبثها أنفاس السوسن الندية بعبير الياسمين ورقة الأقحوان، وغنج الزيزفوون ودلال الزئبق، ونصاعة الفل بلله ندى الصباح في صفاء سماء نسيان، وهذا الكتاب سطوه كاشف لإحساس المرأة العميق بالحب، والقلق،والحيرة، والخيبة، والطموح، وتجاوز (الأنا) إلى الآخر الآخر الحبيب، الزوج، الأم، الأب، الابن، الأخت، الأخ، الآخر، المجتمع، الإنسان الآخر، الثقافة، والحداثة، والمعاصرة، هذا الكتاب حوار مع الذات، حوار مع الرجل، حوار مع العالم الخارجي، حوا مع الحياة، هذا الكتاب شوق غامر لتجاوز الفناء، لرفض تهميش المرأة العربية في ورشة تشييد الحضارة وإعمار الثقافة، وذكر المؤلف في شفيت من مرضي، والقدر المستور غيبه، ولكنك لم تنجدني، يا رائد الفكر أينما كنت. كما ذكر البدر في ليلة التمام. كما يحتوي الكتاب على موضوع نعم أسمعك، ولا تسألني، سر حبي للحياة، وفقدتك يوم أحببتك، ويف لا أظمؤك، يا سيدي الرجل، ودائما ًأنت في قلبي، أيضا ًذكر المؤلف يا قابعا ًفي ذاتي، ومساء الأمسيات، وأنا الكاتبة الحزينة، تقابلا بعد ربع قرن، أيضا ًيحتوي الكتاب على مكتوب في تاريخ ميلادي. ثم سرد الحديث في عاصفة هوجاء، وعاد النهر، وقطرات من بحر الليل
وصف مادي:293 ص: رسوم ؛ 22 سم