نظام الاقطاع فى الفقه الاسلامى و الانظمة الوضعية /
هذه أطروحة دكتوراه في الشريعة الإسلامية في الفقه المقارن عن نظام الإقطاع في الفقه الإسلامي والأنظمة الوضعية. وقد أشير في هذه الدراسة إلى أن الله خلق الإنسان من الأرض واستخلافه فيها ليقوم بعمارتها، وسخر له جميع ما عليها وما في باطنها من معادن وخبرات وحثه على السعي في مناكبها واستثمار خيراته...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلفون آخرون: | |
التنسيق: | أطروحة كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
القاهرة :
جامعة الازهر ، كلية الشريعة و ، قسم الفقه المقارن ،
1414هـ ،
1993م |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | هذه أطروحة دكتوراه في الشريعة الإسلامية في الفقه المقارن عن نظام الإقطاع في الفقه الإسلامي والأنظمة الوضعية. وقد أشير في هذه الدراسة إلى أن الله خلق الإنسان من الأرض واستخلافه فيها ليقوم بعمارتها، وسخر له جميع ما عليها وما في باطنها من معادن وخبرات وحثه على السعي في مناكبها واستثمار خيراتها وتحقيق ما طلب منه فقد كرمه الله سبحانه وتعالى باستخلافه في أرضه. وقد ارتبط الإنسان ارتباطا وثيقا بالأرض. وقد احتوت لدراسة: إهداء، وشكر وتقدير، والمقدمة. ثم تناول في الباب الأول: نظام الإقطاع في الحضارات القديمة والعصور الوسطى، فذكر في الفصل الأول: معنى الإقطاع، وتاريخ نشأته، وتطوره عبر العصور المختلفة. وفي الفصل الثاني: الإقطاع في الحضارات القديمة. وفي الفصل الثالث: نظام الإقطاع الذي ساد أوربا في العصور الوسطى، وأشار في الباب الثاني إلى: نظام الإقطاع في الشريعة الإسلامية. والفصل الأول في معنى الإقطاع في الشريعة الإسلامية وبيان أدلة مشروعيته ومن الذي يملك حق الإقطاع وما هي شروط. والمبحث الأول معنى الإقطاع في الشريعة الإسلامية، المبحث الثاني أدلة مشروعية الإقطاع. والمبحث الثالث من الذي يملك حق الإقطاع. والمبحث الرابع شروط الإقطاع. والفصل الثاني محل الإقطاع وأقسامه وأحكامه. والمبحث الأول محل الإقطاع وأقسامه. والمبحث الثاني إقطاع التمليك. والفصل الثالث إقطاع الاستغلال. والفصل الرابع إقطاع المرافق. والفصل الخامس أهدام الإقطاع في الإسلام، والباب الثالث عن: الانحرافات التي طرأت على تطبيق نظام الإقطاع في العصور الإسلامية المختلفة والجهود التي بذلت لتصحيح هذا الانحراف في تلك العصور. والفصل الأول الانحراف في عهد الدولة الأموية، والانحراف في عهد الدولة العباسية، والانحراف في عهد المماليك، والانحراف في عهد الدولة العثمانية، والباب الرابع عن: في المقارنة بين نظام الإقطاع في الإسلام والإقطاع في الحضارات القديمة والعصور الوسطى وذكر نظام الإقطاع في المملكة العربية السعودية. والفصل الأول مقارنة بين نظام الإقطاع في الإسلام والإقطاع في الحضارات القديمة والعصور الوسطى. والفصل الثاني نظام الإقطاع في المملكة العربية السعودية، والخاتمة، وقائمة المصادر والمرجع. |
---|---|
وصف مادي: | 395 ورقة؛ 30 سم |