منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة و القدرية /
هذا الكتاب هو منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة والقدرية، فقال الشيخ أبو المظفر بن مسعود العبادي. ثم العقيلي السرمري نزيل دمشق الحنبلي يعارض الأبيات التي كتبها علي السبكي الشافعي، التي أنشدها لما وقع نظره على كتاب الرد على الرافضي الذي صنفه شيخ الإسلام ابن تيمية، فنظم السبكي أبياتا ُوعارضه...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
الرياض : القاهرة :
مكتبة الرياض الحديثة ؛ مكتبة الجمهورية ،
[ -139 هـ ،
-197 م ] |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | هذا الكتاب هو منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة والقدرية، فقال الشيخ أبو المظفر بن مسعود العبادي. ثم العقيلي السرمري نزيل دمشق الحنبلي يعارض الأبيات التي كتبها علي السبكي الشافعي، التي أنشدها لما وقع نظره على كتاب الرد على الرافضي الذي صنفه شيخ الإسلام ابن تيمية، فنظم السبكي أبياتا ُوعارضه فيها الشيخ جمال الدين أبو المظفر. فجاء الجزء الثالث ليحتوي على، فصل قال الرافضي البرهان الثاني قوله تعالى يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وأن لم تفعل فما بلغت رسالته اتفقوا على نزولها في علي، قال الرافضي البرهان الثالث قوله تعالى اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي الآية. فصل الرافضي البرهان الرابع قوله تعالى والنجم إذا هوى ما ضل صاحبكم وما غوى، فصل الرافضي البرهان الخامس قوله تعالى أنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا، قال الرافضي البرهان السادس في قوله تعالى في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها أسمه. فصل قال الرافضي البرهان الثامن قوله تعالى ومن الناس من بشرى نفسه ابتغاء مرضات الله، فصل الرافضي البرهان التاسع قوله تعالى فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا، قال الرافضي البرهان العاشر قوله تعالى فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه. وجاء فهرس الموضوعات في نهاية الجزء الثالث. هذا الكتاب هو منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة والقدرية، فقال الشيخ أبو المظفر بن مسعود العبادي. ثم العقيلي السرمري نزيل دمشق الحنبلي يعارض الأبيات التي كتبها علي السبكي الشافعي، التي أنشدها لما وقع نظره على كتاب الرد على الرافضي الذي صنفه شيخ الإسلام ابن تيمية، فنظم السبكي أبياتا ُوعارضه فيها الشيخ جمال الدين أبو المظفر، فجاء الجزء الثاني ليحتوي على، فصل قال الرافضي ومنها افحام الأنبياء الخ والرد عليه من وجوه، فصل قال ومنها أنه لا يتمكن أحد من الأنبياء وجوابه من وحوه، فصل قال ومنها أنه لا يصح أن يوصف الله بأنه غفور رحيم وجوابه من وجوه، فصل قال ومنها أنه يلزم تكليف مالا يطاق وجوابه، فصل قال ومنها أنه يلزم أن تكون أفعالنا الاختيارية، فصل قال ومنها التقسيم الذي ذكره مولانا الإمام موسى بن جعفر الكاظم، فصل قال ومنها أنه يلزم أن يكون الكافر مطيعا بكفره، فصل قال الرافضي الإمامي ومنها أنه يلزم نسبة السفه إلى الله تعالى، فصل وفي الجملة من نفى قيام الأمور الاختيارية بذات الرب تعالى لابد أن يقول أقوالا متناقضة، فصل قال ومنها أنه يلزم أن نستعيذ بأبليس، فصل قال ومنها أن لا يبقى وثوق بوعد الله ووعيده، فصل قال ومنها أنه يلزم تعطيل الحدود والزواجر، وجاء فهرس الموضوعات في نهاية الجزء الثاني. هذا الكتاب هو منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة والقدرية، فقال الشيخ أبو المظفر بن مسعود العبادي. ثم العقيلي السرمري نزيل دمشق الحنبلي يعارض الأبيات التي كتبها علي السبكي الشافعي، التي أنشدها لما وقع نظره على كتاب الرد على الرافضي الذي صنفه شيخ الإسلام ابن تيمية، فنظم السبكي أبياتا ُوعارضه فيها الشيخ جمال الدين أبو المظفر، فجاء الجزء الأول ليحتوي على، فصل لما ألحوا في طلب الرد لهذا الضلال المبين، فصل وأما قول الرافضي وجوزوا عليه تعالى فعل القبيح والإخلال بالواجب، فصل وأما قوله عنهم إنهم يقولون إنه تعالى لا يفعل ما هو الأصلح اعباده، فصل وما قوله إنهم يقولون إن المطيع لا يستحق عقابا، فصل وأما ما نقله عنهم يقولون إن الأنبياء غير معصومين، فصل وأما قوله عن أهل السنة إنهم يقولون إن النبي صلى الله عليه وسلم لم ينص على إمامة أحد، فصل قال الرافضي إنما كان مذهب الأمامية واجب الاتباع لوجوه، فصل المقصود هنا أن يقال لهذا الإمامي وأمثاله ناظروا إخوانكم هؤلاء الرافضة في التوحيد، فصل وأما قوله عن الأمامية إنهم يقولون إنه تعالى قادر على جميع المقدورات، فصل وأما قوله فإن أمره ونهيه وأخباره حادث لاستحالة أمر المعدوم ونهيه، وجاء فهرس الموضوعات في نهاية الجزء الأول. |
---|---|
وصف المادة: | مصورة |
وصف مادي: | 4 مج في 3 ؛ 28 سم |