حكم العمل بالحديث الضعيف في فضائل الاعمال /

يشير المؤلف في هذا الكتاب بأنه قد لوحظ مؤخرا أن كثيرا من الناس سواءا كانوا علماء أم طلبة علم يحفظون من الأحاديث الكثيرة، ولكن مع إمعان النظر وجد أن كثيرا مما يحفظون إما ضعيف أو موضوع. كما يشير بأن المحققين قلة والمقلدين كثر، وكان الأولى بهؤلاء أن يحققوا الأمر قبل الفتيا خشية أن يقعوا...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: العودة ، فوزي بن محمد مبارك ، 1381 هـ -
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: الرياض : دار الصميعي ، 1417هـ ،
1997م
الطبعة:ط1
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
الوصف
الملخص:يشير المؤلف في هذا الكتاب بأنه قد لوحظ مؤخرا أن كثيرا من الناس سواءا كانوا علماء أم طلبة علم يحفظون من الأحاديث الكثيرة، ولكن مع إمعان النظر وجد أن كثيرا مما يحفظون إما ضعيف أو موضوع. كما يشير بأن المحققين قلة والمقلدين كثر، وكان الأولى بهؤلاء أن يحققوا الأمر قبل الفتيا خشية أن يقعوا في الكذب على الله وعلى رسوله - صلى الله عليه وسلم -، فنحن اليوم نعيش بين صحوة مباركة إلا أن هذه الصحوة تحتاج إلى شيئين رئيسين قبل أن تمر مر السحاب، وقبل أن نندم على ما قدمنا يوم لا ينفع الندم، وهاذان الشرطان هما : التصفية والتربية. ومن مباحث هذا الكتاب ومسائله : التحذير من الأحاديث الضعيفة، وتصفية السنة مما وقع فيها من الكذب، وتكاتف الجهود لتصفية السنة الصحيحة في الأقوال والأفعال والأحوال، والتقليد وسلبياته، ومعنى التقليد وموقف الأئمة من ذلك، والتفصيل في التفريق بين فضائل الأعمال، وضرورة الاهتمام بالسنة النبوية، وموقف أهل السنة من أهل البدعة، وتعريف الحديث الصحيح والحسن والضعيف مع ذكر أنواع الضعيف، وختم المؤلف بمباحث الكتاب وفضائله.
وصف مادي:118 ص؛ 20 سم