جئت بعد الغرق : شعر /

إن الشعر العفيف النظيف يبقى مع مرور السنين مثل الذهب، يحفظه جيل بعد جيل، فتبقى تلك الأشعار الجميلة التي تخاطب العقل ساكنة وسط القلوب، وبارزة في العقول، ويحلو ترديدها، والشعر هو الناطق والمتحدث عن هموم الناس وقضاياهم. وقد تناول ديوان جئت بعد الغرق لمؤلفه عبدالعزيز محيي الدين عبدالله عدد من القصاي...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: خوجة ، عبدالعزيز محيي الدين عبدالله ، 1362 هـ -
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: بيروت : دار خضر ، 1412هـ ،
1991م
الطبعة:ط1
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
الوصف
الملخص:إن الشعر العفيف النظيف يبقى مع مرور السنين مثل الذهب، يحفظه جيل بعد جيل، فتبقى تلك الأشعار الجميلة التي تخاطب العقل ساكنة وسط القلوب، وبارزة في العقول، ويحلو ترديدها، والشعر هو الناطق والمتحدث عن هموم الناس وقضاياهم. وقد تناول ديوان جئت بعد الغرق لمؤلفه عبدالعزيز محيي الدين عبدالله عدد من القصائد المتنوعة قدمت فيها نماذج مختلفة من الشعر وأسماء جميلة وحروف أجمل، فهو ديوان من الشعر الحر وقصائده تحتوي على مضامين هادفه. فقد جاءت القصائد بأسلوب جميل وجذاب يحوي بين دفتيه عقدا ًمن الجواهر الثمينة في الفخر، والغزل، والمدح، والرثاء وغيرها من الألوان الشعرية ومن تلك القصائد : وهل لي سواك، دعوة القدرة، الغيث، قد تجلى الهوى.
وصف مادي:208 ص؛ 21 سم