تفسير القرآن العظيم /

هذه الآثار الصحيحة وما شاكلها عن أئمة السلف محمولة على تحرجهم عن الكلام في التفسير بما لا علم لهم فيه، فأما من تكلم بما يعلم من ذلك لغة وشرعا ًفلا حرج عليه، لهذا روي عن هؤلاء وغيرهم أقوال في التفسير ولا منافاة لأنهم تكلموا فيما علموه وسكتوا عما جهلوه، وهذا الواجب على كل أحد، فإنه كما يجب ال...

وصف كامل

محفوظ في:

التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي:	ابن كثير ، اسماعيل بن عمر ، ت 774 هـ
التنسيق:	كتاب
اللغة:	Arabic
منشور في:	الرياض : صيدا ، بيروت : مكتبة العبيكان ؛ المكتبة العصرية ، 1416هـ ، 1996م
الطبعة:	ط1 ،
الموضوعات:	القرآن > التفسير بالمأثور
الوسوم:	إضافة وسم لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!


LEADER	00000nam a2200000 a 4500
001	in00000096095
005	20060115111400.0
008	010601s1996 su 0001 0 ara d
035			\|a 12334
035			\|a 198382
035			\|a 125810
043			\|a س
063			\|a ع
082			\|a 227.32
092			\|a 649 ك
095			\|a ري
100	1		\|a ابن كثير ، اسماعيل بن عمر ، \|d ت 774 هـ \|g 649 ك
245	1	0	\|a تفسير القرآن العظيم / \|c لابي الفداء اسماعيل بن كثير الدمشقي ؛ راجعه و نقحه خالد محمد محرم .
250			\|a ط1 ، \|b منقحة و مراجعة
260			\|a الرياض : \|b مكتبة العبيكان ؛ \|a صيدا ، بيروت : \|b المكتبة العصرية ، \|c 1416هـ ،
260			\|c 1996م
300			\|a 4مج؛ \|c 25 سم
336			\|a txt \|b txt
500			\|a يعرف بتفسير ابن كثير
520			\|a هذه الآثار الصحيحة وما شاكلها عن أئمة السلف محمولة على تحرجهم عن الكلام في التفسير بما لا علم لهم فيه، فأما من تكلم بما يعلم من ذلك لغة وشرعا ًفلا حرج عليه، لهذا روي عن هؤلاء وغيرهم أقوال في التفسير ولا منافاة لأنهم تكلموا فيما علموه وسكتوا عما جهلوه، وهذا الواجب على كل أحد، فإنه كما يجب السكوت عما لا علم له به فكذلك يجب القول فيما سئل عنه مما يعلمه، وما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفسر شيئا ًمن القرآن إلا آيا بعدد علمهن إياه جبريل عليه السلام. ثم رواه عن أبي بكر محمد بن الطرسوسي فإنه حديث منكر غريب. وأما التحزيب والتجزئة فقد اشتهرت الأجزاء الثلاثين كما في الربعات في المدارس وغيرها وقد ذكر فيما تقدم من الحديث الوارد في تحزيب الصحابة للقرآن في مسند الإمام أحمد وسنن أبي داود وابن ماجه. وقد استعرض الجزء الرابع من كتاب تفسير القرآن العظيم تفسير سورة الصافات، وتحطيم الأصنام، وتفسير سورة صـ، وتسبيح الجبال والطير مع داود، والحث على التوبة، والنفخ في الصور، وشهادة الجوارح على الإنسان، وفضل الداعي إلى الله، وتفسير سورة الشورى، وتفسر سورة الزخرف، وتفسير سورة الدخان، وتفسير سورة الجاثية، وتفسير صورة محمد صلى الله عليه وسلم، وتفسير سورة الجن، وتفسير سورة المزمل، وتفسير سورة المدثر، وتفسير سورة الممتحنة.
520			\|a هذه الآثار الصحيحة وما شاكلها عن أئمة السلف محمولة على تحرجهم عن الكلام في التفسير بما لا علم لهم فيه، فأما من تكلم بما يعلم من ذلك لغة وشرعا ًفلا حرج عليه، لهذا روي عن هؤلاء وغيرهم أقوال في التفسير ولا منافاة لأنهم تكلموا فيما علموه وسكتوا عما جهلوه، وهذا الواجب على كل أحد، فإنه كما يجب السكوت عما لا علم له به فكذلك يجب القول فيما سئل عنه مما يعلمه، وما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفسر شيئا ًمن القرآن إلا آيا بعدد علمهن إياه جبريل عليه السلام. ثم رواه عن أبي بكر محمد بن الطرسوسي فإنه حديث منكر غريب. وأما التحزيب والتجزئة فقد اشتهرت الأجزاء الثلاثين كما في الربعات في المدارس وغيرها وقد ذكر فيما تقدم من الحديث الوارد في تحزيب الصحابة للقرآن في مسند الإمام أحمد وسنن أبي داود وابن ماجه. وقد استعرض الجزء الثالث من كتاب تفسير القرآن العظيم قصة الإسراء والمعراج، وإيتاء سيدنا موسى عليه السلام، وكتاب الأعمال، وإيتاء موسى عليه السلام التسع آيات، وقصة سيدنا أيوب عليه السلام، وقصة سيدنا يونس عليه السلام، وأذان سيدنا إبراهيم للحج، ودفاع الله عن المؤمنين، وأمر المؤمنين بغض أبصارهم، والأمر ببناء المساجد وتعظيمها، وقصة سيدنا موسى مع فرعون، وقصة سيدنا إبراهيم مع قومه، وقصة سيدنا نوح مع قومه، وقصة أصحاب الكهف.
520			\|a هذه الآثار الصحيحة وما شاكلها عن أئمة السلف محمولة على تحرجهم عن الكلام في التفسير بما لا علم لهم فيه، فأما من تكلم بما يعلم من ذلك لغة وشرعا ًفلا حرج عليه، لهذا روي عن هؤلاء وغيرهم أقوال في التفسير ولا منافاة لأنهم تكلموا فيما علموه وسكتوا عما جهلوه، وهذا الواجب على كل أحد، فإنه كما يجب السكوت عما لا علم له به فكذلك يجب القول فيما سئل عنه مما يعلمه، وما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفسر شيئا ًمن القرآن إلا آيا بعدد علمهن إياه جبريل عليه السلام. ثم رواه عن أبي بكر محمد بن الطرسوسي فإنه حديث منكر غريب. وأما التحزيب والتجزئة فقد اشتهرت الأجزاء الثلاثين كما في الربعات في المدارس وغيرها وقد ذكر فيما تقدم من الحديث الوارد في تحزيب الصحابة للقرآن في مسند الإمام أحمد وسنن أبي داود وابن ماجه. وقد استعرض الجزء الأول من كتاب تفسير القرآن العظيم ذكر ما ورد في فضل الفاتحة، وذكر ما ورد في فضلها مع آل عمران، وخلق السموات والأرضين، وكلام الله عز وجل للملائكة، وسجود الملائكة لأدم، وسكن آدم وزوجته الجنة، وذكر بناء قريش الكعبة بعد إبراهيم، ودعاء سيدنا إبراهيم لأهل الحرم، ووصية سيدنا إبراهيم لبنيه، ووصية سيدنا يعقوب لبنيه، والأمر بالإيمان بالله وكتبه ورسله، وتفضيل الأمة المحمدية على سائر الأمم، والأمر باستقبال الكعبة في الصلاة والسعي بين الصفا والمروة.
520			\|a هذه الآثار الصحيحة وما شاكلها عن أئمة السلف محمولة على تحرجهم عن الكلام في التفسير بما لا علم لهم فيه، فأما من تكلم بما يعلم من ذلك لغة وشرعا ًفلا حرج عليه، لهذا روي عن هؤلاء وغيرهم أقوال في التفسير ولا منافاة لأنهم تكلموا فيما علموه وسكتوا عما جهلوه، وهذا الواجب على كل أحد، فإنه كما يجب السكوت عما لا علم له به فكذلك يجب القول فيما سئل عنه مما يعلمه، وما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفسر شيئا ًمن القرآن إلا آيا بعدد علمهن إياه جبريل عليه السلام. ثم رواه عن أبي بكر محمد بن الطرسوسي فإنه حديث منكر غريب. وأما التحزيب والتجزئة فقد اشتهرت الأجزاء الثلاثين كما في الربعات في المدارس وغيرها وقد ذكر فيما تقدم من الحديث الوارد في تحزيب الصحابة للقرآن في مسند الإمام أحمد وسنن أبي داود وابن ماجه. وقد استعرض الجزء الثاني من كتاب تفسير القرآن العظيم تفسير سورة المائدة، وصيغة كتاب النبي محمد صلى الله عليه وسلم لعمرو ابن حزم حين بعثه نجران، والإجماع على قتل المشرك إن لم يكن له أمان ولو لجأ إلى البيت الحرام أو بيت المقدس، والمذاهب في حكم ما أمسكه كلب الصيد، والاستقسام بالأزلام، وقصة هابيل وقابيل، ووجوب الركوع إلى كتاب الله عند الاختلاف، والحث على مسابقة الخيرات، وصفات المؤمنين، والإشهاد على الوصية، بيان أن لكل آدمي حفظه الله من الملائكة، والنفخ في الصور.
650			\|a القرآن \|x التفسير بالمأثور
740			\|a تفسير ابن كثير
888			\|a 227.32 ك 649 ري
900			\|a ن1 - 2 : 355555 - 62
915			\|a 1997-01-07
916			\|a جديد ع
920			\|a أ . العنوان
920			\|a ب . عنوان : تفسير ابن كثير
991			\|a t2
999	f	f	\|i 147698fb-dec3-5855-9811-66db4c1acff2 \|s 537c3a42-4c09-542a-9544-74bd3e57e325

تفسير القرآن العظيم /

مواد مشابهة