كشف الإلباس عما صح و مالم يصح من قصة الخضر ابي العباس /
إن من أهم الواجبات على المسلم في هذه الحياة هو أن يهتم بتصحيح اعتقاده لأنه عليه مدار أمره وفلاحه في الدنيا والآخرة أو شقاوته، ولما كان اعتقاد الإنسان من أمره بمثابة الرأس من الجسد والذروة والسنام وجب عليه أن يهتم به غاية الاهتمام خصوصا في زمن كثرت فيه الفتن وانتشرت الشبهات واشرأبت كثير م...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| التنسيق: | كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
جدة :
دار المحمدي ،
1417هـ ،
1997م |
| الطبعة: | ط1 |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| الملخص: | إن من أهم الواجبات على المسلم في هذه الحياة هو أن يهتم بتصحيح اعتقاده لأنه عليه مدار أمره وفلاحه في الدنيا والآخرة أو شقاوته، ولما كان اعتقاد الإنسان من أمره بمثابة الرأس من الجسد والذروة والسنام وجب عليه أن يهتم به غاية الاهتمام خصوصا في زمن كثرت فيه الفتن وانتشرت الشبهات واشرأبت كثير من الأفكار الصوفية الشركية برأسها وتعين إصلاح السفينة حتى يخوض إذا خاض في هذا الخضم سالما، ويجب عليه أن يجعل عقله واعيا ذكيا لا يقبل في دينه إلا ما كان صحيحا موافقا لما جاء في القرآن والسنة فلا يقبل الخرافة ولا يقبل ما يقدح في سلامة عقيدته. ومن موضوعات هذا الكتاب : الباب الأول : الخضر عليه السلام، وذكر المؤلف فيه عدة فصول : الفصل الأول : في اسمه ونسبه عليه السلام. والفصل الثاني : في سبب تسميته بالخضر. والفصل الثالث : في كنيته عليه السلام. والفصل الرابع : في إثبات نبوته. والفصل الخامس : في فائدة إثبات نبوته. والفصل السادس : في زمانه. والفصل السابع : فيمن قال بتعميره والسبب في ذلك. والفصل الثامن : في الأخبار التي وردت أن الخضر كان في زمن نبينا وبعده إلى الآن. والفصل التاسع : فيما ورد من أخيار أنه باق بعد نبينا محمد ومن نقل أنه رآه وكلمه. |
|---|---|
| وصف مادي: | 202 ص؛ 24 سم |