عيناك لي وطن و منفى : شعر /
إن الإبداع والكلام الجميل ليس له مكان أو زمان أو جنسية أو مكانة اجتماعية معينة، وإن الشعر العفيف النظيف يبقى مع مرور السنين مثل الذهب، يحفظه جيل بعد جيل، فتبقى تلك الأشعار الجميلة التي تخاطب العقل ساكنة وسط القلوب، وبارزة فى العقول، ويحلو ترديدها، والشعر هو الناطق والمتحدث عن هموم الناس وقضاي...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| التنسيق: | كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
جدة :
دار الظاهري ،
1415هـ ،
1995م |
| الطبعة: | ط1 |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| الملخص: | إن الإبداع والكلام الجميل ليس له مكان أو زمان أو جنسية أو مكانة اجتماعية معينة، وإن الشعر العفيف النظيف يبقى مع مرور السنين مثل الذهب، يحفظه جيل بعد جيل، فتبقى تلك الأشعار الجميلة التي تخاطب العقل ساكنة وسط القلوب، وبارزة فى العقول، ويحلو ترديدها، والشعر هو الناطق والمتحدث عن هموم الناس وقضاياهم ومشاعرهم، ويقدم هذا الديوان نماذج مختلفة وأسماء جميله وحروفا ًأجمل. فقد جاءت القصائد بأسلوب جميل وجذاب يحوى بين دفتيه عقدا من الجواهر الثمينة في الغزل، وقصائد هذا الديوان من الشعر الغنائي الوجداني الحر الذي يمكن أن نتغنى به في المناسبات،وتعكس مدى ما يحمله شاعرنا من حس مرهف. ومن قصائد هذا الديوان: ( ترنيمة حب، وليلى لم تكن ليلى، يقولون عنى، إنني العاشق والناي المغنى، ظمأ، يا بعيد الشرفات، بقايا عبير، انصهار، موشح : يا صبا جدة، أيها البدر العسيرى، كوابيس، لا تسألني أين أنا، داليا، حكاية، عيناك لي وطن ومنفى، مري على دربي، أرق، خذي عيني قنديلا، يا ضاحك الشفتين، زرني خيالا عابرا، أنت التي أحبها، صبابة، وجد، الغرق، ضاحكة العنين ) |
|---|---|
| وصف مادي: | 160 ص؛ 20 سم |
| ردمك: | 9960274586 |