روضة الناظر و جنة المناظر في اصول الفقه على مذهب الامام احمد بن حنبل /

يعُد العلم الشرعي هو أشرف العلوم وأكملها، فالعلوم الشرعية كثيرة ومتنوعة، وعلم أصول الفقه في الدرجة العليا، والمرتبة العظمى من تلك العلوم، حيث اجتمع فيه الرأي والشرع، واصطحب فيه العقل والسمع وهو قاعدة الحكم الشرعية، وأساس الفتاوى الفرعية التي بها صلاح المكلفين معاشا ومعادا، ولقد صنفت في أصول ال...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: ابن قدامة ، عبدالله بن احمد ، ت 620 هـ
مؤلفون آخرون: النملة ، عبدالكريم بن علي بن محمد ، 1375 هـ (محقق.)
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: الرياض : مكتبة الرشد ، 1416هـ ،
1995م
الطبعة:ط4 ،
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
LEADER 00000nam a2200000 a 4500
001 in00000096124
005 20010603000000.0
008 010601s1995 su 0001 0 ara d
035 |a 12363 
035 |a 198438 
035 |a 125839 
043 |a س 
063 |a ع 
082 |a 251 
092 |a 520 ق 
093 |a ط4 
094 |a 1416هـ 
100 1 |a ابن قدامة ، عبدالله بن احمد ،  |d ت 620 هـ  |g 520 ق 
245 1 0 |a روضة الناظر و جنة المناظر في اصول الفقه على مذهب الامام احمد بن حنبل /  |c تأليف موفق الدين عبدالله بن احمد بن محمد بن قدامة ؛ قدم له و حققه و علق عليه عبدالكريم بن علي بن محمد النملة . 
250 |a ط4 ،  |b مزيدة و منقحة و مصححة 
260 |a الرياض :  |b مكتبة الرشد ،  |c 1416هـ ، 
260 |c 1995م 
300 |a 3مج ( 1210 ص ):  |b مثيليات؛  |c 25 سم 
336 |a txt  |b txt 
520 |a يعُد العلم الشرعي هو أشرف العلوم وأكملها، فالعلوم الشرعية كثيرة ومتنوعة، وعلم أصول الفقه في الدرجة العليا، والمرتبة العظمى من تلك العلوم، حيث اجتمع فيه الرأي والشرع، واصطحب فيه العقل والسمع وهو قاعدة الحكم الشرعية، وأساس الفتاوى الفرعية التي بها صلاح المكلفين معاشا ومعادا، ولقد صنفت في أصول الفقه مصنفات عديدة منها ما هو مبسوط، ومنها ما هو مختصر وثالث بينهما. ومن هذه المصنفات كتاب روضة الناظر وجنة المناظر،فتحدث في جزئه الثاني عن طرق التعديل،وصريح القول والعمل بالخبر ن وتحدث أيضا عن فصل في ذكر الأدلة على عدالة الصحابة رضوان الله عليهم، تضمن في محتويات الكتاب عدة مواضيع مهمة منها، فصل في المحدود هل يقبل خبره، وفصل في كيفية الرواية لغير الصحابي، وذكر أيضا فصل إذا وجد سماعة بخط يوثق به هل يجوز أن يرويه. وناقش أيضا فصل مراسل غير الصحابة والخلاف في قبول مرسل غير الصحابي. وتحدث أيضا عن فصل خبر الواحد فيما تعم به البلوى. وتحدث أيضا على فصل الكافر هل يعتد بقوله في الإجماع والفاسق عل يعتد بقوله في الإجماع وما الفرق بينهما، وذكر أيضا فصل في دراجات آلة الخطاب والصور التي أنكرها منكر المفهومن بناء على أنها منه، وهي في الحقيقة ليست منه. 
520 |a يعُد العلم الشرعي هو أشرف العلوم وأكملها، فالعلوم الشرعية كثيرة ومتنوعة، وعلم أصول الفقه في الدرجة العليا، والمرتبة العظمى من تلك العلوم، حيث اجتمع فيه الرأي والشرع، واصطحب فيه العقل والسمع وهو قاعدة الحكم الشرعية، وأساس الفتاوى الفرعية التي بها صلاح المكلفين معاشا ومعادا، ولقد صنفت في أصول الفقه مصنفات عديدة منها ماهو مبسوط، ومنها ماهو مختصر وثالث بينهما. ومن هذه المصنفات كتاب روضة الناظر وجنة المناظر، فجاء في لجزء الأول، تعريف الماهية، صيغ السؤال التي تتعلق بأمهات المطالب، وتعريف الكيفية، وذكر الحد اللفظي وشرط الحد اللفظي، وتعريف البرهان وطرق الخلل إلى البرهان وتحدث أيضا عن تقسيم الدلالة اللفظية لوضعية بالنسبة إلى تمام المعنى وجزئه ولازمه. وتحدث أيضا عن المكروه تعريفه، إطلاقات المكروه. وتحدث أيضا عن الحرام فجاء فيه، تعريفف الحرام، الخلاف في صحة في الدار المغصوبة، وأقسام النهي عند مصححي الصلاة في الدار المغضوبة. وتحدث أيضا ًعن عدم أشتراط الذكورية والبصر وكون الرواي فقيها لم يروا إلا حديثا ًواحدا ًوكون القرب أو البعد يقدم في الرواية ومعرفة نسب الرواية، وذكر أيضا ًحكم قبول الجرح إذا لم يتبين سببه. 
520 |a يعُد العلم الشرعي هو أشرف العلوم وأكملها، فالعلوم الشرعية كثيرة ومتنوعة، وعلم أصول الفقه في الدرجة العليا، والمرتبة العظمى من تلك العلوم، حيث اجتمع فيه الرأي والشرع، وأصطحب فيه العقل والسمع وهو قاعدة الحكم الشرعية، وأساس الفتاوى الفرعية التي بها صلاح المكلفين معاشا ومعادا، ولقد صنفت في أصول الفقه مصنفات عديدة منها ما هو مبسوط، ومنها ما هو مختصر وثالث بينهما. ومن هذه المصنفات كتاب روضة الناظر وجنة المناظر، فتحدث في الجزء الثالث والأخير عن السبر والتقسيم وأسباب مخالفة نظم البرهان وذكر أيضا موضوع مدارك اليقين الخمسة والمشاهدات الباطنة، وجاء في محتويات الكتاب، فصل في لزوم النتيجة من المقدمين والاستدلال بالاستقراء. وتحدث أيضا ًعن موضوع أقسام المعاني باعتبارها أسبابها المدركة، وفصل تأليف مفرادت المعاني. وناقش أقسام التكليف الخمسة وجه هذا التقسيم، وفصل في حد الواجب والغرض مترادفان، وذكر فصل الواجب المضيق والموسع. وتحدث أيضا عن المباح وجاء فيه، تعريفه، وهل المباح شرعا، وهل المباح من الشرع، وفصل حكم الأفعال والعيان المنتفع بها قبل ورود الشرع بحكمها، وذكر أيضا فصل هل المباح مأمور به وهل الإباحة تكليف. وتحدث أيضا عن فصل في المقتضي بالتكليف. 
650 |a اصول الفقه 
650 |a الفقه الحنبلي 
700 1 0 |a النملة ، عبدالكريم بن علي بن محمد ،  |d 1375 هـ  |g 427 ن  |e محقق. 
888 |a 251 ق 520 ط004 1416هـ 
900 |a ن1 - 2 : 356077 - 82 
915 |a 1997-01-07 
916 |a جديد ع 
920 |a أ . النملة ، عبدالكريم بن علي بن محمد ، محقق 
920 |a ب . العنوان 
991 |a t2 
999 f f |i 0ba7273e-ea18-50de-8ba8-b5748139b255  |s bb5b928c-4054-5b97-a1b0-9e6b15079206