مقام ابراهيم عليه و على نبينا الصلاة و السلام : هل يجوز تأخيره عن موضعه عند الحاجة لتوسيع المطاف ؟ /
يوضح هذا الكتاب مكان ( مقام إبراهيم ) وهل يجوز تأخيره عن موضعه عند الحاجة لتوسيع المطاف؟ اهتم رجال الحكومة الإسلامية وعلى رأسهم حضرة صاحب السمو الملكي الأمير الجليل فيصل بن عبد العزيز ولي العهد المعظم، ورئيس مجلس الوزراء بتوسعة الحرمين الشريفين وتوسعة كل ما حول المشاعر والمناسك. وقد اقتضت توسع...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
القاهرة :
مطبعة السنة المحمدية ،
1378هـ ،
1958م |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
LEADER | 00000nam a2200000 a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | in00000117767 | ||
005 | 20010604000000.0 | ||
008 | 010601s1958 ua 0001 0 ara d | ||
035 | |a 21779 | ||
035 | |a 246974 | ||
035 | |a 161498 | ||
043 | |a س | ||
063 | |a ع | ||
082 | |a 215.12 | ||
092 | |a 641 م | ||
094 | |a 1378هـ | ||
100 | 1 | |a المعلمي ، عبدالرحمن بن يحيى بن علي ، |d 1313 - 1386 هـ . |g 641 م | |
245 | 1 | 0 | |a مقام ابراهيم عليه و على نبينا الصلاة و السلام : |b هل يجوز تأخيره عن موضعه عند الحاجة لتوسيع المطاف ؟ / |c بقلم عبدالرحمن بن يحيى المعلمي اليماني ؛ صححها و ضبطها و رقمها محمد حامد الفقي . |
260 | |a القاهرة : |b مطبعة السنة المحمدية ، |c 1378هـ ، | ||
260 | |c 1958م | ||
300 | |a ح - و ، 63 ص؛ |c 19 سم | ||
336 | |a txt |b txt | ||
520 | |a يوضح هذا الكتاب مكان ( مقام إبراهيم ) وهل يجوز تأخيره عن موضعه عند الحاجة لتوسيع المطاف؟ اهتم رجال الحكومة الإسلامية وعلى رأسهم حضرة صاحب السمو الملكي الأمير الجليل فيصل بن عبد العزيز ولي العهد المعظم، ورئيس مجلس الوزراء بتوسعة الحرمين الشريفين وتوسعة كل ما حول المشاعر والمناسك. وقد اقتضت توسعة المطاف حول الكعبة، نقل "مقام إبراهيم" وهو الحجر الذي كان يقوم عليه إبراهيم عليه السلام حين ارتفع البناء، إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا وهدي للعالمين، وأنها لا تزال باقية مكانها على قواعد إبراهيم، على مدى الأيام، وهي أحق وأولي بالحج لله عندها، فكان من اللازم تأخير"المقام" عن موضعه حتى لا يؤذي الطائفين، ولا يعوقهم عن سيرهم في طوافهم، قال الله تبارك وتعالي: في سور البقرة الآية125 (وإذ ْجعَلَنْاَ البيَتْ َمثَاَبةَ ًللِّناَّس ِوأمَنْاً واتخَّذِوُا منِ مقَّاَم ِإبرْاَهيِم َمصُلَىًّ وعهَدِنْاَ إلىَ إبرْاَهيِم َوإسمْاَعيِل َأنَ طهَرِّاَ بيَتْيِ َللطائفيين والعْاَكفِيِن َوالركُّعَّ ِالسجُّوُد)ِ، وقوله وطهر بيتي للطائفيين والقائمين والركع السجود يدل على أن التطهير مأمور به من الشرك والأوثان، والتطهير أمر بالمحافظة على طهارته لأجل هذه الفرق (الطائفين، والعاكفين، والقائمين والركع السجود ) لتؤدي هذه العبادات على الوجه المطلوب، وإذ كان المسجد واسعا وسيزداد سعة، فإن قدم البيت العاكفون والمصلون، وقيل للطائفين طوفوا من ورائهم كان هذا تأخيرا لمن قدمه الله. واشتمل الكتاب على عدد من الفصول منها الفصل الأول: ما هو المقام يبين كلام السلف والأئمة أن "مقام إبراهيم" الذي في المسجد هو الحجر المعروف. الفصل الثاني: لماذا سمى "الحجر" مقام إبراهيم؟ عند مجئ إبراهيم بإسماعيل عليهما السلام وأمه إلى مكة عند بناء البيت حتى إذا ارتفع البناء جاء بهذا الحجر، فوضعه له، فقام عليه وهو يبنى...، | ||
600 | |a مقام ابراهيم ( عليه الصلاة و السلام ) | ||
650 | |a المسجد الحرام | ||
888 | |a 215.12 م 641 1378هـ | ||
900 | |a ن : 461040 | ||
915 | |a 2000-05-15 | ||
916 | |a جديد ع | ||
920 | |a أ. العنوان | ||
991 | |a t2 | ||
999 | f | f | |i 0a4f95e1-8d79-5738-809d-013cf33c9b26 |s 09ca26a0-29f1-56b7-80ce-dc647f77ee00 |