انغام على ضفاف الخليج /
مهما قيل عن الأدب الشعبي في هذه البلاد المعطاءة فهو إمتداد لأدبها الفصيح، ورافد مهم من روافده الفنية، ولا غنى لأي باحث في تاريخ هذه البلاد وحياة أهلها الإجتماعية الفكرية عنه، والشعر العفيف يبقى مع مرور السنين مثل الذهب، يحفظه جيل بعد جيل، فتبقى تلك الأشعار الجميلة التي تخاطب العقل ساكنة وسط ا...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| التنسيق: | كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
الرياض :
دار الرياض ،
1411هـ ،
1991م |
| الطبعة: | ط2 |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| الملخص: | مهما قيل عن الأدب الشعبي في هذه البلاد المعطاءة فهو إمتداد لأدبها الفصيح، ورافد مهم من روافده الفنية، ولا غنى لأي باحث في تاريخ هذه البلاد وحياة أهلها الإجتماعية الفكرية عنه، والشعر العفيف يبقى مع مرور السنين مثل الذهب، يحفظه جيل بعد جيل، فتبقى تلك الأشعار الجميلة التي تخاطب العقل ساكنة وسط القلوب، وبارزة في العقول، ويحلو ترديدها، والشعر هو الناطق والمتحدث عن هموم الناس وقضاياهم. وقد تناول ديوان " عبدالله حمير القحطاني " لمؤلفه ( انغام على ضفاف الخليج ) عدد من القصائد المتنوعة، حيث أن هذا الكتاب يأتي ليسد فراغاً في المكتبة الشعبية في زمن قل فيه وجود ما يستحق القراءة. ومن تلك القصائد التي يعرضها الكتاب : هيكل الحب، والليالي فرقتنا، وأنثى مثل قمراء، وصمتها دمعة، ومات حبك، ولاتناديني، ووين الحنان، والصمت حيلتي، وهلال باكر، ولا تذكرني، وياطيف ياهمسات، وأخادع الواقع، وعذر الوداع، وجيتي فرح، ورغم الظروف، ولحظة وداع. |
|---|---|
| وصف مادي: | 235 ص؛ 24 سم |