الحصون الاثرية و التاريخية بالاحساء /

يستعرض هذا الكتاب الحصون الأثرية والتاريخية بمنطقة الأحساء، وتعد إحدى مشاركات إمارة المنطقة الشرقية بمهرجان الجنادرية الثاني عشر والذي أقيم عام 1417 هجرياً، وإن الأحساء بحق منطقة توالت عليها الحضارات وازدهرت فيها معالم خالدة مهما تقدم الزمن. وقد تمازجت حضارات الساحل الشرقي لشبة الجزيرة العربي...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: الحويجي ، سعيد ابراهيم
مؤلفون آخرون: الحسين ، وليد بن عبدالله (م . مشارك.)
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: الرياض : الحرس الوطني ، المهرجان الوطني للتراث و الثقافة ، 1417هـ ،
1996م
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
الوصف
الملخص:يستعرض هذا الكتاب الحصون الأثرية والتاريخية بمنطقة الأحساء، وتعد إحدى مشاركات إمارة المنطقة الشرقية بمهرجان الجنادرية الثاني عشر والذي أقيم عام 1417 هجرياً، وإن الأحساء بحق منطقة توالت عليها الحضارات وازدهرت فيها معالم خالدة مهما تقدم الزمن. وقد تمازجت حضارات الساحل الشرقي لشبة الجزيرة العربية بحضارات الشرق القديمة فكان لها إسهامات حضارية كانت بمثابة نقطة التحول في مسيرة الحضارة البشرية، فأول من اختلاع الرمز للكتابة كانت حضارة سومر في بلاد ما بين النهرين وهم في الأصل جماعة نزحوا من هجر الأحساء، وأول من كتب اللغة ضمن ابجدية متكاملة كانت حضارة الفينيقيين التي نزحت من نفس المنطقة إلى جبال لبنان وسوريا المطلة على البحر الأبيض المتوسط، ومنهم من انتقل إلى الشمال الأفريقي حيث أقاموا حضارة أسبرطة وطروادة. ومن الحصون الأثرية التي يسردها الكتاب قصر إبراهيم، قصر صاهود، قصر خزام، قلعة قريدان، قصر الوزية، قصر المحيوس. ومن الواضح إن الطريقة التقليدية وفن البناء بالطوب اللبن في المنطقة الشرقية لم يتغير أو يختلف على مر العصور فالطريقة المستخدمة في القرن السادس عشر الميلادي العاشر الهجري ما زالت موجودة حتى اليوم. وأن المادة الشائعة في بناء تلك القصور هي الطوب اللبن.
وصف المادة:من مشاركات امارة المنطقة الشرقية بمهرجان الجنادرية الثاني عشر
وصف مادي:16 ص: صور؛ 24 سم