احزان قلب : باقة من الشعر الوجداني /
هذا الكتاب مختارات مما نشره المؤلف في جريدتي البلاد السعودية والمدينة المنورة، جمعها في هذا الديوان للذكرى، وما جمعها إلا أنها تمثل لونا ًمن ألوان الحب القاسي. والغرام العنيف، بل أنها قطعة انتزعتها يد الاشجان من نفسه وروحه، وشعره عليه مسحة من الكآبة والأسى. فان النفس المعذبة لا يحلو لها الغنا...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| التنسيق: | كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
بيروت :
[د.ن.] ،
[ 1394 هـ ] ،
مقدمة 1974م |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| الملخص: | هذا الكتاب مختارات مما نشره المؤلف في جريدتي البلاد السعودية والمدينة المنورة، جمعها في هذا الديوان للذكرى، وما جمعها إلا أنها تمثل لونا ًمن ألوان الحب القاسي. والغرام العنيف، بل أنها قطعة انتزعتها يد الاشجان من نفسه وروحه، وشعره عليه مسحة من الكآبة والأسى. فان النفس المعذبة لا يحلو لها الغناء، ولا يروقها الطرب، الا في ظلال الألم. بين زفرات الشوق والحنين، وتوهج العاطفة والشعور، والشاعر المحب ليس بملاك بل هو انسان. ارتفعت به انسانيته إلى المراتب العليا التي يحس فيها بآلامه وأحلامه، إذ يحمل بين جنبيه قلبا ًتتدفق منه ينابيع الرحمة والحنان، فهو بحكم طبيعته مرهف الإحساس. رقيق الذوق، نابض الوجدان، تؤلمه أقل قسوة. وتجرح شعوره ايسر جفوة، تراه يعيش بجسمه بين دنيا الناس، ولكنه يحيا بروحه في عالم لا يعرف غير الحب والطهر. والشعر والخيال، وحوى الديوان مجموعة أشعار ومنها، قالوا وقلت. قالوا وقلت أيضا، تحت الايك الخالد، العودة. مأساة بطة، وردة الذكرى، بين الزهور. خطرات نفس، احزان قلب، حرام. جنجا كما رأيته، الشاعر العيوف، نهاية المطاف. الغاية المحتجبة، الجهد الضائع، بلوت. الناس أطوار، مع القمر، الشاعرة نازك. اسعد الأيام، عن الشباب، إليه. إليه ايضا،ً شروق وغروب، إلى معاليه. يا بلادي، شكر، وجاء فهرس الموضوعات في نهاية الديوان. |
|---|---|
| وصف المادة: | نسخة مصورة |
| وصف مادي: | 48 ص ؛ 24 سم |